20 عائلة فقط تتحكم في الاقتصاد التونسي
ما بين توجهات الدولة ونفوذ العائلات المهيمنة، لا يساعد النظام المصرفي في تونس على دفع عجلة الاقتصاد ودعم المنافسة، بل يكرّس حالةً من الانغلاق لم تستطع الثورة أن تغير قواعدها.
ويرى خبراء إن البلاد تعاني من "الفساد والجهويات"، كما أنها تواجه تحديا حقيقيا تجاه بعض المؤسسات الدولية التي تصادق كل عام على القروض والهبات والمساعدات الفنية.
وحسب الخبراء، فإن 20 عائلة فقط تهيمن على مفاصل الاقتصاد التونسي، في ظل قوانين ولوائح تضفي الطابع المؤسسي على ثقافة الاحتكار، ورغم أن تونس شهدت ثورة أطاحت بنظام الرئيس بن علي في يناير 2011، فإن البلاد لم تشهد ثورة اقتصادية، وبقي الوضع على ما هو عليه طوال السنوات الماضية.
إخترنا لكم
01:03
الاتحاد الأفريقي يحظر إسرائيل بشكل نهائي
27 فبراير 2024
00:41
شركة يابانية تعلن وقف “تعاونها الاستراتيجي” مع شركة ”إسرائيلية”
20 فبراير 2024
00:55
قصة “رأس الرجاء الصالح” الذي أصبح أهم مسار للتجارة العالمية
20 فبراير 2024
01:09
ماذا تعرف عن اقتصاد تكساس ؟
20 فبراير 2024
00:42
نيجيريا تتضامن مع غزة
21 نوفمبر 2023
00:37
لماذا أطاح المغاربة ببرج إيفل؟
14 أكتوبر 2023
01:06
لماذا انسحبت فرنسا من النيجر؟
14 أكتوبر 2023
00:53
ما الذي يجعل من موريتانيا محط أنظار الأطراف الإقليمية والدولية؟
14 أكتوبر 2023
تعليقات الزوار